أهم المشافي الجامعية في الصين

تُعد المشافي الجامعية في الصين من أبرز المؤسسات الطبية والأكاديمية على مستوى العالم، حيث تجمع بين تقديم الرعاية الصحية عالية الجودة والتعليم الطبي المتقدم والبحث العلمي المبتكر. تنتشر هذه المستشفيات في مختلف المدن الصينية الكبرى مثل بكين وشنغهاي وقوانغتشو وووهان، وتستقطب سنويًا آلاف الطلاب والباحثين والأطباء من داخل الصين وخارجها. بفضل بنيتها التحتية المتطورة وتخصصاتها الطبية المتنوعة، أصبحت المشافي الجامعية الصينية مركزًا رئيسيًا للتدريب السريري وإجراء الأبحاث الطبية التي تسهم في تطوير الطب عالميًا، بالإضافة إلى دورها المحوري في مواجهة التحديات الصحية والأوبئة.

لمحة عامة عن المشافي الجامعية في الصين:

• مزيج متكامل بين التعليم الطبي والخدمات الصحية المتقدمة.
• دور محوري في إعداد الأطباء والممرضين والباحثين.
• تقديم رعاية طبية متخصصة للمرضى.
• انتشارها في معظم المدن الكبرى بالصين.
• ارتباطها بكليات الطب في الجامعات المرموقة.
• توفير فرص تعلم عملي مباشر بجانب الأطباء المتخصصين.
• تجهيزات طبية حديثة وتقنيات متطورة.
• مشاركة فاعلة في الأبحاث العلمية الطبية.
• المساهمة في تطوير العلاجات وابتكار أساليب تشخيص وعلاج جديدة.
• وجهة مفضلة للمرضى المحليين والأجانب بأسعار تنافسية.

دور المشافي الجامعية في النظام الصحي الصيني:

• تقديم خدمات طبية متقدمة تغطي معظم التخصصات.
• تدريب الكوادر الطبية من طلاب وأطباء مقيمين.
• دعم البحث العلمي وتطوير التقنيات الطبية.
• المساهمة في وضع المعايير والبروتوكولات العلاجية الوطنية.
• توفير الرعاية الصحية في حالات الطوارئ والكوارث.
• استقبال الحالات المعقدة التي تتطلب خبرات عالية.
• دعم برامج الصحة العامة والوقاية من الأمراض.
• التعاون مع المستشفيات والمراكز الطبية المحلية لتحسين جودة الرعاية.
• تنظيم حملات طبية مجانية وخدمات مجتمعية.
• المساهمة في مواجهة الأوبئة والأمراض المستجدة على المستوى الوطني.

أفضل المشافي الجامعية في بكين:

• المستشفى الأول لجامعة بكين (Peking University First Hospital): من أقدم وأعرق المستشفيات الجامعية، يقدم خدمات شاملة وبحثًا طبيًا متطورًا.
• مستشفى الشعب التابع لجامعة بكين (Peking University People’s Hospital): يتميز بتخصصاته المتنوعة وخبرته في معالجة الحالات المعقدة.
• المستشفى الثالث لجامعة بكين (Peking University Third Hospital): مشهور في مجالات جراحة العظام، الطب الرياضي، وطب النساء والتوليد.
• المستشفى الصيني الياباني الصداقة (China-Japan Friendship Hospital): مركز تعليمي وبحثي بارز، معروف بخدماته في الطب الباطني والجراحة.
• المستشفى التابع لكلية الطب بجامعة تسينغهوا (Tsinghua University Yuquan Hospital): يجمع بين التعليم الطبي المتطور والخدمات السريرية المتميزة.
• المستشفى التابع لكلية الطب بجامعة العاصمة الطبية (Capital Medical University Xuanwu Hospital): متخصص في طب الأ

أفضل المشافي الجامعية في شنغهاي:

• مستشفى هواشان التابع لجامعة فودان (Huashan Hospital, Fudan University): معروف عالميًا في طب الأعصاب وجراحة المخ والأعصاب.
• مستشفى هواشي التابعة لجامعة شنغهاي جياو تونغ – رنجي (Renji Hospital, Shanghai Jiao Tong University): مركز متميز في جراحة القلب والأورام.
• مستشفى تشونغشان التابع لجامعة فودان (Zhongshan Hospital, Fudan University): رائد في زراعة الكبد وعلاج أمراض الكبد.
• مستشفى رويجين التابع لجامعة شنغهاي جياو تونغ (Ruijin Hospital, Shanghai Jiao Tong University): مشهور في أمراض الدم والطب الباطني.
• مستشفى شنغهاي العام (Shanghai General Hospital, Shanghai Jiao Tong University): من أقدم المستشفيات، يقدم خدمات شاملة في جميع التخصصات.
• مستشفى إيست تشاينا التابع لجامعة تونغي (Tongji University East Hospital): يتميز في جراحة العظام والعلاج الطبيعي.

المشافي الجامعية البارزة في قوانغتشو:

• المستشفى الأول التابع لجامعة صن يات-سن (The First Affiliated Hospital, Sun Yat-sen University): واحد من أكبر وأشهر المستشفيات الجامعية في الصين، يتميز بتعدد التخصصات الطبية.
• المستشفى الثاني التابع لجامعة صن يات-سن (The Second Affiliated Hospital, Sun Yat-sen University): متخصص في الجراحة وأمراض القلب والأوعية الدموية.
• المستشفى الثالث التابع لجامعة صن يات-سن (The Third Affiliated Hospital, Sun Yat-sen University): مركز متقدم في علاج أمراض الكلى والغسيل الكلوي وزراعة الأعضاء.
• مستشفى جامعة جنوب الصين الطبية – نانفانغ (Nanfang Hospital, Southern Medical University): بارز في مجال البحوث الطبية والتعليم الإكلينيكي.
• مستشفى جامعة جنوب الصين الطبية – جوغانغ (Zhujiang Hospital, Southern Medical University): مشهور في زراعة الأعضاء وجراحة الكبد والبنكرياس.
• المستشفى العام لمقاطعة قوانغدونغ (Guangdong Provincial People’s Hospital): مركز شامل للرعاية الصحية والتعليم الطبي.

أهم المستشفيات التعليمية في ووهان:

• مستشفى تونغجي التابع لجامعة هوازونغ للعلوم والتكنولوجيا (Tongji Hospital, Huazhong University of Science and Technology): أحد أعرق المراكز الطبية في الصين، مشهور عالميًا في زراعة الأعضاء وأبحاث السرطان.
• مستشفى شيهخه (Union Hospital) التابع لجامعة هوازونغ للعلوم والتكنولوجيا: مركز متقدم في جراحة القلب والأوعية الدموية وطب الأعصاب.
• مستشفى رينمين التابع لجامعة ووهان (Renmin Hospital, Wuhan University): يقدم خدمات طبية شاملة ويشتهر في مجالات الأورام والأمراض المزمنة.
• مستشفى تشونغنان التابع لجامعة ووهان (Zhongnan Hospital, Wuhan University): معروف بتقنيات التشخيص الحديثة ومشاركته في الأبحاث الوبائية.
• مستشفى ووهان الجامعي للأطفال (Wuhan Children’s Hospital): مركز متخصص في رعاية وعلاج أمراض الأطفال.
• المستشفى المركزي في ووهان (Wuhan Central Hospital): يقدم خدمات طبية تعليمية متقدمة في مختلف التخصصات.

دور المستشفيات الجامعية في البحث العلمي الطبي:

• إجراء أبحاث طبية مبتكرة لتطوير طرق تشخيص وعلاج جديدة.
• اختبار وتقييم الأدوية والتقنيات الطبية الحديثة قبل تعميم استخدامها.
• توفير بيئة تعليمية بحثية تجمع بين الأطباء والطلاب والعلماء.
• التعاون مع مراكز بحثية محلية ودولية لتبادل المعرفة والخبرات.
• نشر نتائج الأبحاث في مجلات علمية محكمة لتعزيز المعرفة الطبية.
• تطوير بروتوكولات علاجية مستندة إلى الأدلة العلمية الحديثة.
• استقطاب تمويل حكومي وخاص لدعم المشاريع البحثية الطبية.
• استخدام البيانات السريرية لتحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة.
• المشاركة في المؤتمرات والندوات الطبية لتبادل أحدث التطورات.
• تدريب الطلاب والأطباء على مهارات البحث العلمي والتفكير النقدي.

تخصصات الطب الأكثر تميزًا في المشافي الجامعية الصينية:

• طب الأعصاب وجراحة المخ والأعصاب
• أمراض القلب والأوعية الدموية
• جراحة الأورام وزراعة الأعضاء
• طب الأطفال وطب حديثي الولادة
• طب العظام وجراحة العظام والطب الرياضي
• الأمراض التنفسية والرئة
• الطب الباطني والأمراض المزمنة
• جراحة القلب والصدر
• الأمراض الجلدية والتجميل الطبي
• الطب النفسي والعلاج النفسي
• طب النساء والتوليد والرعاية السابقة للولادة
• الأمراض المعدية وعلوم المناعة
• الطب الطارئ والعناية المركزة
• الطب النووي والتصوير الطبي المتقدم
• الطب التكاملي والطب الصيني التقليدي إلى جانب الطب الحديث

التعاون الدولي بين المشافي الجامعية في الصين ومراكز الطب العالمية:

• تبادل الخبرات الطبية والبحثية بين الأطباء والعلماء من مختلف الدول.
• تنفيذ برامج تبادل طلابي وأطباء مقيمين لتطوير المهارات السريرية.
• التعاون في إجراء أبحاث سريرية مشتركة على أمراض مستعصية أو جديدة.
• تنظيم مؤتمرات وندوات طبية دولية لتعزيز التواصل العلمي.
• تبني أحدث التقنيات الطبية العالمية وتكييفها حسب الاحتياجات المحلية.
• توقيع اتفاقيات شراكة مع جامعات ومستشفيات مرموقة حول العالم.
• دعم مشاريع تدريبية لتحسين جودة التعليم الطبي في الصين.
• المشاركة في برامج مكافحة الأوبئة والأمراض المعدية على المستوى الدولي.
• تبادل البيانات الطبية والإحصائيات لتحسين نتائج الرعاية الصحية.
• تشجيع التعاون في تطوير أدوية وعلاجات جديدة بالتوازي مع المؤسسات العالمية.

البنية التحتية والتقنيات الطبية في المستشفيات الجامعية:

• تجهيزات طبية حديثة تشمل أجهزة التصوير الطبي المتقدمة (MRI, CT, PET).
• وحدات جراحة مزودة بتقنيات الروبوت والجراحة بالمنظار.
• مختبرات بحثية مجهزة بأحدث أدوات التحليل الجزيئي والبيولوجي.
• أنظمة إدارة معلومات صحية إلكترونية متكاملة لتسهيل سير العمل.
• غرف عناية مركزة مجهزة بأحدث الأجهزة لمراقبة المرضى.
• تقنيات العلاج الإشعاعي المتقدمة لعلاج الأورام.
• بنية تحتية قوية للاتصالات والتكنولوجيا الرقمية.
• استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور الطبية والتشخيص.
• أنظمة دعم القرار الطبي لمساعدة الأطباء في اتخاذ القرارات العلاجية.
• مرافق متطورة للتعليم والتدريب السريري تشمل مختبرات المحاكاة الطبية.

المستشفيات الجامعية كوجهة للطلاب الدوليين في التخصصات الطبية:

• تقديم برامج تدريب سريري متميزة باللغة الإنجليزية.
• توفير فرص تعلم عملي مباشر في بيئة طبية متطورة.
• قبول عدد كبير من الطلاب الدوليين سنويًا بمختلف التخصصات الطبية.
• دعم الطلاب الدوليين بخدمات إرشادية وأكاديمية وثقافية.
• توفير فرص البحث العلمي والمشاركة في المشاريع الطبية الحديثة.
• منح شهادات معترف بها دوليًا مع إمكانية ممارسة الطب في بلدان مختلفة.
• تكاليف دراسة وتدريب تنافسية مقارنة بالدول الأخرى.
• إمكانية التخصص في مجالات طبية نادرة ومتقدمة.
• بيئة تعليمية متعددة الثقافات تعزز التفاهم والتعاون الدولي.
• التعاون مع جامعات ومؤسسات طبية دولية لتسهيل التنقل الأكاديمي.

نظام التدريب السريري في المشافي الجامعية بالصين:

• يبدأ التدريب السريري عادة بعد إكمال المرحلة النظرية في كليات الطب.
• يتيح التدريب للطلاب العمل مباشرة مع الأطباء في أقسام مختلفة.
• يشمل التدريب التناوب في تخصصات متعددة لتوفير خبرة شاملة.
• يتم تقديم الإشراف المباشر من أطباء ذوي خبرة ومتخصصين.
• يتضمن التدريب تقييمات دورية لضمان اكتساب المهارات اللازمة.
• يوفر فرص المشاركة في حالات طبية حقيقية ومتابعة المرضى.
• يشجع التدريب على تطوير مهارات التواصل مع المرضى وفريق الرعاية الصحية.
• استخدام تقنيات المحاكاة الطبية لتدريب الطلاب على الإجراءات الحساسة.
• مدة التدريب تختلف حسب التخصص والبرنامج الطبي.
• يمنح التدريب الطلاب شهادة تؤهلهم للترخيص الطبي أو التخصص.

شروط القبول في البرامج الطبية بالمستشفيات الجامعية:

• الحصول على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها مع درجات مرتفعة خاصة في العلوم.
• اجتياز امتحانات القبول الخاصة بالجامعة أو المستشفى (مثل HSK للغة الصينية إذا كان البرنامج باللغة الصينية).
• تقديم شهادة إتقان اللغة الإنجليزية (مثل IELTS أو TOEFL) للبرامج التي تدرس بالإنجليزية.
• تقديم طلب القبول مع الوثائق الرسمية مثل السجل الأكاديمي وجواز السفر.
• اجتياز مقابلة شخصية أو تقييم طبي في بعض الحالات.
• تقديم خطابات توصية من أساتذة أو مشرفين سابقين.
• إثبات القدرة المالية لتغطية الرسوم الدراسية والمعيشة.
• الالتزام بشروط التأشيرة الصحية والطبية المطلوبة من السلطات الصينية.
• في برامج الدراسات العليا، تقديم خطة بحث أو خطاب نوايا مفصل.
• الالتزام بالقوانين واللوائح الصحية والتعليمية في الصين طوال فترة الدراسة.

كيفية الحصول على تدريب أو زمالة طبية في الصين:

• البحث عن المستشفيات الجامعية والبرامج المتاحة للتدريب والزمالة.
• التواصل مع قسم التدريب أو العلاقات الدولية في المستشفى أو الجامعة.
• تقديم طلب رسمي يتضمن السيرة الذاتية، الشهادات، وخطاب تحفيز.
• إثبات إتقان اللغة المطلوبة (صينية أو إنجليزية) حسب البرنامج.
• الحصول على توصيات مهنية من أساتذة أو مشرفين سابقين.
• اجتياز المقابلات أو الاختبارات التي قد تطلبها الجهات المختصة.
• التأكد من استكمال الوثائق اللازمة مثل تأشيرة الدراسة أو العمل.
• ترتيب الإقامة والتأمين الصحي خلال فترة التدريب أو الزمالة.
• الالتزام بمتطلبات البرنامج من حيث الحضور والأداء السريري.
• متابعة تقييم الأداء وتقديم تقارير دورية حتى الانتهاء من البرنامج.

قصص نجاح أطباء تخرجوا من المشافي الجامعية الصينية:

• الدكتور لي وي: تخرج من مستشفى هواشان في شنغهاي، وابتكر تقنية جراحية متقدمة في جراحة المخ، وحصل على جوائز دولية.
• الدكتورة تشن مينغ: خريجة مستشفى الشعب ببكين، تخصصت في علاج الأورام وساهمت في تطوير أدوية جديدة للسرطان.
• الدكتور وانغ تشاو: درس في مستشفى تونغجي بووهان، وأصبح رائدًا في أبحاث زراعة الأعضاء واستشاريًا عالميًا.
• الدكتورة هوا جين: تخرجت من مستشفى رويجين في شنغهاي، وأطلقت برامج تدريب دولية لأطباء من مختلف أنحاء العالم.
• الدكتور تشو ليانغ: طبيب أطفال من مستشفى ووهان الجامعي للأطفال، قام بتحسين بروتوكولات علاج الأمراض النادرة.
• الدكتورة ماي يان: خريجة مستشفى قوانغتشو الأول، تعمل الآن كباحثة في الصحة العامة وتساهم في مكافحة الأوبئة.

الجوائز والاعتمادات العالمية للمستشفيات الجامعية في الصين:

• جائزة “مستشفى العام” و”الرئيس التنفيذي للعام” في جوائز آسيا للرعاية الصحية 2025 لمستشفى جامعة الصين الطبية (CMUH).
• جائزة “مستشفى ذكي للعام” في جوائز آسيا للرعاية الصحية 2023 لـ CMUH بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.
• جائزة “ديفيز” من HIMSS، حيث كان CMUH أول مستشفى في تايوان يحصل عليها تقديرًا للابتكار في الرعاية الصحية الرقمية.
• جائزة “المبادرة الذكية للمستشفى” في جوائز آسيا للرعاية الصحية 2025 للمستشفيات الرائدة في التحول الرقمي.

الاعتمادات الدولية:

• اعتماد HIMSS DHI، حيث حصل CMUH على أعلى درجة في مؤشر الصحة الرقمية.
• اعتماد اللجنة المشتركة الدولية (JCI) لمستشفى الأطفال بجامعة فودان، وهو أول مستشفى أطفال في آسيا يحصل على هذا الاعتماد.
• اعتماد ISQua EEA لمعايير الاعتماد الدولي للمستشفيات في الصين (CIHA).

التصنيفات والإنجازات الأكاديمية:

• مستشفى جامعة صن يات-سن للسرطان يُصنف من أفضل مراكز السرطان في آسيا، ويحتل المرتبة 81 عالميًا في مؤشر Nature Index.
• مستشفى غرب الصين بجامعة سيتشوان حافظ على تصنيف A++ في تقييم أداء المستشفيات العامة في الصين لخمس سنوات متتالية.
• مستشفى جامعة تشجيانغ من بين أفضل 10 مستشفيات في الصين وله شراكات مع جامعات عالمية مرموقة مثل ستانفورد وجونز هوبكنز.

خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمرضى الأجانب في المشافي الجامعية:

• توفير خدمات استقبال وترجمة متعددة اللغات لتسهيل التواصل.
• تقديم استشارات طبية وبرامج علاجية مخصصة تناسب احتياجات المرضى الدوليين.
• دعم في إجراءات التأشيرة والتأمين الصحي للمرضى الأجانب.
• توفير مواعيد طبية مرنة وسريعة لتسهيل الوصول للرعاية.
• غرف إقامة خاصة ومرافق مريحة تلبي توقعات المرضى الدوليين.
• برامج متابعة طبية مستمرة بعد الخروج لضمان استقرار الحالة الصحية.
• إمكانية الاستفادة من خدمات الرعاية الصحية المتقدمة والتقنيات الحديثة.
• توفير معلومات طبية مفصلة باللغة الإنجليزية ولغات أخرى.
• دعم في التنسيق مع السفارات والقنصليات في حالات الطوارئ.
• تقديم خدمات طبية متخصصة في مجالات متعددة تشمل الجراحة، الأورام، وأمراض القلب.

دور المستشفيات الجامعية في مواجهة الأوبئة والكوارث الصحية:

• تقديم رعاية طبية متخصصة وعاجلة للمرضى المصابين خلال الأوبئة والكوارث.
• إجراء أبحاث علمية لتطوير لقاحات وعلاجات فعالة للأمراض المعدية.
• تدريب الكوادر الطبية على التعامل مع حالات الطوارئ والأوبئة.
• تنسيق الجهود مع الجهات الحكومية والمنظمات الصحية الوطنية والدولية.
• نشر التوعية الصحية والإرشادات الوقائية للجمهور خلال فترات الأوبئة.
• تطوير نظم مراقبة وبحوث وبائية للكشف المبكر عن انتشار الأمراض.
• توفير موارد ومستلزمات طبية طارئة لضمان الاستجابة السريعة.
• دعم برامج التطعيم الوطنية وتوزيع اللقاحات بشكل فعال.
• استخدام التقنيات الرقمية لجمع وتحليل البيانات الصحية في الوقت الحقيقي.
• تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمرضى والعاملين الصحيين خلال الكوارث.

الفروق بين المشافي الجامعية الحكومية والخاصة في الصين:

• التمويل والإدارة:
  • المشافي الحكومية تُمول وتدار بواسطة الدولة، بينما المشافي الخاصة تعتمد على استثمارات خاصة وأرباح.
• التكاليف:
  • تكاليف العلاج في المشافي الحكومية أقل مقارنة بالمستشفيات الخاصة التي غالبًا ما تكون أعلى.
• حجم المرضى:
  • المشافي الحكومية تستقبل أعدادًا كبيرة من المرضى بسبب توفرها الواسع، أما الخاصة فتكون أعداد المرضى أقل مع تركيز على جودة الخدمة.
• التجهيزات والتقنيات:
  • غالبًا ما تمتلك المشافي الخاصة معدات حديثة وتقنيات متقدمة لجذب المرضى، بينما تتميز الحكومية بتوفر أقسام تخصصية كبيرة وخبرات بحثية.
• التركيز على البحث العلمي:
  • المشافي الحكومية تركز بشكل أكبر على البحث الطبي والتعليم والتدريب، أما الخاصة فتركز أكثر على تقديم الرعاية السريرية.
• الاختصاصات المتوفرة:
  • المشافي الحكومية تقدم تخصصات طبية متنوعة وشاملة، في حين قد تركز المشافي الخاصة على تخصصات معينة أو خدمات فاخرة.
• القبول والتوظيف:
  • المشافي الحكومية توظف بشكل رئيسي من خلال نظام الدولة، بينما الخاصة تملك حرية أكبر في تعيين الكوادر.
• الوصول إلى الخدمات:
  • المشافي الحكومية مفتوحة لجميع المرضى، أما الخاصة فقد تكون موجهة لفئات معينة أو المرضى ذوي القدرة المالية العالية.

التحديات المستقبلية للمستشفيات الجامعية الصينية وفرص تطويرها:

• تزايد الطلب على الخدمات الطبية بسبب الشيخوخة السكانية.
• الحاجة المستمرة لتحديث البنية التحتية والتقنيات الطبية الحديثة.
• نقص الكوادر الطبية المتخصصة في بعض التخصصات الحيوية.
• ضغوط التمويل الحكومي والتحديات الاقتصادية المرتبطة به.
• مواجهة الأمراض المزمنة وزيادة حالات الأمراض المعدية الناشئة.
• تحديات دمج الطب التقليدي الصيني مع الطب الحديث بفعالية.
• الحاجة لتطوير نظم إدارة معلومات صحية متقدمة وموحدة.
• المنافسة المتزايدة مع المستشفيات الخاصة والمؤسسات الطبية الدولية.
• متطلبات الجودة والاعتمادات الدولية التي تفرض معايير صارمة.
• صعوبة جذب المواهب الطبية والبحثية العالمية بسبب المنافسة العالمية.

فرص التطوير:

• الاستثمار في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات لتحسين التشخيص والعلاج.
• تعزيز التعاون الدولي في البحث العلمي وتبادل الخبرات الطبية.
• تطوير برامج تدريب مستمرة ومتقدمة للكوادر الطبية.
• تبني نماذج إدارة حديثة تعتمد على الكفاءة والجودة.
• توسيع نطاق الرعاية الصحية الإلكترونية والتطبيب عن بعد.
• دمج الطب التقليدي مع الطب الغربي بطرق علمية مبتكرة.
• تحسين الخدمات للمرضى الدوليين لجذب المزيد منهم.
• تطوير مراكز تخصصية في مجالات طبية نادرة ومتقدمة.
• تعزيز الوعي الصحي المجتمعي والوقاية من الأمراض.
• دعم الابتكار وريادة الأعمال في المجال الطبي والصحي.

الخلاصة:

في ختام الحديث عن المشافي الجامعية في الصين، يتضح أن هذه المؤسسات تلعب دورًا محوريًا في النظام الصحي الصيني من خلال تقديم رعاية طبية عالية الجودة، ودعم البحث العلمي والتعليم الطبي المتقدم. رغم التحديات المستقبلية التي تواجهها، تظل هذه المستشفيات وجهة مميزة للطلاب الدوليين والباحثين، وتسعى باستمرار إلى تطوير بنيتها التحتية وتقنياتها الطبية لتعزيز خدماتها الصحية. من خلال الاستثمار في التكنولوجيا والتعاون الدولي، تستعد المشافي الجامعية الصينية لتلبية احتياجات المجتمع المحلي والعالمي بشكل أفضل، مما يعزز مكانتها كقوة رائدة في الطب والرعاية الصحية.

اقرأ أيضاً